أنتِ لست وحدك في هذه الرحلة، وإنما يُرافقك فيها من هو أفضل وأكفأ منك وأكثر علمًا وحكمة! يُرافقك الله الذي يهدي ويتعهد بالرعاية .
في المرة القادمة التي يتسلل القلق فيها لداخلِك، ويُحاول أن يحتل مُخيلتك تذكري ربنا الذي أعطى كل شيء قدره ثم هدى.